لماذا لا يهزم المصريون اعراب المصريون

بالتأكيد، إليك الإعراب النحوي التفصيلي للجملة “لماذا لا يهزم المصريون”:

لماذا:

• لما: اسم استفهام مبني على السكون في محل نصب مفعول فيه ظرف زمان.

  • نوع الكلمة: اسم استفهام.
  • موقعها من الجملة: في بداية الجملة للاستفهام عن السبب أو العلة.
  • الحالة الإعرابية: في محل نصب مفعول فيه ظرف زمان.
  • التعليل: لأنها اسم استفهام يدل على الزمان ويُستعمل للاستفهام عن السبب، وقد تضمن معنى الظرفية الزمانية المجازية هنا.

• ذا: اسم إشارة مبني على السكون لا محل له من الإعراب.

  • نوع الكلمة: اسم إشارة.
  • موقعها من الجملة: ملحق بـ “لما” لتكوين اسم الاستفهام “لماذا”.
  • الحالة الإعرابية: لا محل له من الإعراب.
  • التعليل: لأنه اسم إشارة يُستعمل للربط مع “لما” لتكوين كلمة استفهام واحدة.

لا:

• لا: حرف نفي مبني على السكون لا محل له من الإعراب.
  • نوع الكلمة: حرف نفي.
  • موقعها من الجملة: قبل الفعل المضارع لنفيه.
  • الحالة الإعرابية: لا محل له من الإعراب.
  • التعليل: لأنه حرف من حروف النفي التي لا تؤثر إعرابيًا على ما بعدها.

يهزم:

• يهزم: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره.
  • نوع الكلمة: فعل مضارع.
  • موقعها من الجملة: فعل الجملة الفعلية.
  • الحالة الإعرابية: الرفع.
  • التعليل: لأنه فعل مضارع لم يسبقه ناصب ولا جازم، والأصل في الفعل المضارع الرفع.

المصريون:

• المصريون: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الواو لأنه جمع مذكر سالم.
  • نوع الكلمة: اسم (علم جمع).
  • موقعها من الجملة: فاعل للفعل “يهزم”.
  • الحالة الإعرابية: الرفع.
  • التعليل: لأنه اسم يدل على جماعة الذكور العقلاء، وقد وقع فاعلاً للفعل، وعلامة رفع جمع المذكر السالم هي الواو.

شرح إضافي باللغة العربية الفصحى:

الجملة “لماذا لا يهزم المصريون” هي جملة استفهامية تبدأ بأداة الاستفهام “لماذا” التي تستخدم للسؤال عن السبب أو العلة. تتكون الجملة من اسم الاستفهام “لماذا” وحرف النفي “لا” والفعل المضارع “يهزم” والفاعل “المصريون”.

“لماذا” هنا تعمل عمل الظرف الزماني المجازي، حيث تستفهم عن السبب الذي يمنع وقوع الهزيمة على المصريين. “لا” هي أداة نفي تنفي وقوع الفعل “يهزم”. “يهزم” هو فعل مضارع يدل على حدث يقع في الزمن الحاضر أو المستقبل، وقد جاء مرفوعًا لعدم وجود مؤثرات نصب أو جزم قبله. “المصريون” هم الذين يقومون بالفعل (أو يقع عليهم الفعل في سياقات أخرى)، وقد جاءوا هنا في موقع الفاعل مرفوعين وعلامة رفعهم الواو لأنهم جمع مذكر سالم.